منتدى الأشعة والتصوير الطبي





عزيزنا الزائر
اهلا بك معنا فى منتدى الاشعة والتصوير الطبى

ولكن هذه الرسالة تدل على انك غير مسجل معنا
يسعدنا انضمامك معنا


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتدى الأشعة والتصوير الطبي





عزيزنا الزائر
اهلا بك معنا فى منتدى الاشعة والتصوير الطبى

ولكن هذه الرسالة تدل على انك غير مسجل معنا
يسعدنا انضمامك معنا

منتدى الأشعة والتصوير الطبي

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتدى الأشعة والتصوير الطبي

منتدى الأشعة والتصوير الطبي


2 مشترك

    ذهاب المرأة للكوافير ولبس الباروكة

    رجل المستحيل
    رجل المستحيل
    مشرف
    مشرف


    ذكر
    عدد الرسائل : 108
    العمل/الترفيه : مدرس / صحفي
    الرتبة : <P align=center><A href=""><INPUT class=fushia readOnly size=17 value=" الشخصية " name=T1></A>
    تاريخ التسجيل : 09/10/2008

    ذهاب المرأة للكوافير ولبس الباروكة Empty ذهاب المرأة للكوافير ولبس الباروكة

    مُساهمة من طرف رجل المستحيل الأحد 09 نوفمبر 2008, 3:08 am

    farao I love you farao I love you farao
    ذهاب المرأة إلى الكوافير
    "ولبس "الباروكة


    س: هل يجوز للمرأة المسلمة أن تذهب إلى الكوافير "للتزين والتجمل"، فإن تطور الحياة الاجتماعية في هذا العصر غير شكل الزينة وأساليبها، ولم تعد المرأة تستطيع أن تقوم بزينتها في بيتها؟
    وشيء آخر في الموضوع نفسه، وهو لبس "الشعر الصناعي" الذي تلبسه الكثيرات الآن ويسمى "باروكة". هل يجوز هذا شرعا؟ فمن الناس من يزعم أنه ليس إلا غطاء للشعر الأصلي وإذا كان شعر المرأة عورة فهذا قد سترها.

    ج : ونجيب عن هذا السؤال بشقيه فنقول:

    1- جاء الإسلام يحارب نزعة التقشف المتزمتة التي عرفت بها بعض الأديان والنحل، ودعا إلى التزين والتجمل في توازن واعتدال، منكرا على الذين يحرمون زينة الله التي أخرج لعباده. لهذا جعل أخذ الزينة من مقدمات الصلاة:
    (خذوا زينتكم عند كل مسجد) سورة الأعراف:21.

    وإذا كان الإسلام شرع التجمل للرجال والنساء جميعا فإنه قد راعى فطرة المرأة وأنوثتها فأباح لها من الزينة ما حرم على الرجل من لبس الحرير والتحلي بالذهب.

    ولكن الإسلام حرم بعض أشكال الزينة التي فيها خروج على الفطرة، وتغيير لخلق الله الذي هو من وسائل الشيطان في إغوائه للناس (ولآمرنهم فليغيرن خلق الله).

    وفي هذا صح عن النبي صلى الله عليه وسلم لعن الواشمة والمستوشمة، والواشرة والمستوشرة، والنامصة والمتنمصة، والواصلة والمستوصلة.

    والأحاديث في ذلك صحيحة مشهورة. لا مطعن فيها.

    والوشم معروف من قديم، وهو النقش -عن طريق الوخز- باللون الأزرق.

    والوشر هو تحديد الأسنان، وتقصيرها بالمبرد.

    والنمص هو إزالة شعر الحاجبين لترفيعهما أو تسويتهما أو نحو ذلك.

    والوصل المراد به: وصل الشعر بشعر آخر طبيعي أو صناعي كالباروكة التي يسأل عنها السائل.

    وكل هذه الأمور محرمة ملعون من فعلها أو طلبها على لسان محمد صلى الله عليه وسلم.

    وبهذا نعلم حكم ما يسمى "الباروكة" وما شابهها، وادعاء أنها مجرد غطاء للرأس كذب وتضليل يخالف الواقع، فأغطية الرأس معلومة بالعقل والعرف، وإنما هذه زينة وحلية أكثر من الشعر الطبيعي نفسه، مع ما فيها من الغش والتزوير من ناحية، والإسراف والتبذير من ناحية ثانية، والتبرج والإغراء من ناحية ثالثة. وكل هذه مؤكدات للتحريم.

    روى سعيد بن المسيب قال: قدم معاوية المدينة آخر قدمه قدمها، فخطبنا فأخرج كبة من شعر (أي قصة-كما في رواية أخرى) قال: ما كنت أرى أحدا يفعل هذا غير اليهود.. إن النبي صلى الله عليه وسلم سماه "الزور" يعنى الواصلة في الشعر.

    وفي رواية أنه قال لأهل المدينة: "أين علماؤكم؟ سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم ينهى عن مثل هذه" ويقول:
    "إنما هلكت بنو إسرائيل حين اتخذ هذه نساؤهم". رواه البخاري.

    وهذا الحديث نبهنا على أمرين:

    الأول: أن اليهود هم مصدر هذه الرذيلة وأساسها من قبل، كما كانوا مروجيها من بعد. فتش عن اليهود وراء كل فساد.

    الثاني: أن النبي صلى الله عليه وسلم سمى هذا العمل "زورا" ليشير إلى حكمة تحريمه فهو ضرب من الغش والتزييف والتمويه، والإسلام يكره الغش، ويبرأ من الغاش في كل معاملة مادية أو معنوية.. "من غشنا فليس منا" مع ذكرنا من الحكم الأخرى.

    إن لبس هذه الباروكة حرام، ولو كان في البيت، لأن الواصلة ملعونة أبدا، فإذا كان في الخارج وليس على رأسها غطاء فهو أشد حرمة لما فيه من المخالفة الصريحة لقوله تعالى: (وليضربن بخمرهن على جيوبهن) ولا يزعم أحد أن "الباروكة" خمار. وإذا كان هذا حراما على المرأة فهو على الرجل أشد حرمة من باب أولى.

    2- أما ذهاب المرأة إلى رجل أجنبي ليزينها، فهو حرام قطعا، لأن غير الزوج والمحرم لا يجوز له أن يمس امرأة مسلمة ولا جسدها، ولا يجوز لها أن تمكنه من ذلك.

    وفي الحديث: "لأن يطعن في رأس أحدكم بمخيط من حديد خير له من يمس امرأة لا تحل له" والمخيط: آلة الخياطة كالإبرة والمسلة ونحوهما.. رواه الطبراني، ورجاله ثقات، رجال الصحيح -كما قال المنذري- ورواه البيهقي أيضا.

    وكثيرا ما يحدث أن تبقى المرأة وحدها في محل "الكوافير" فترتكب حراما آخر، وهو الخلوة بأجنبي.

    وما أدى إلى هذا كله إلا الشرود عن نهج الفطرة والاستقامة والاعتدال الذي هو منهج الإسلام، وحسب المسلمة الحريصة على دينها وإرضاء ربها أن تتجمل في بيتها بما أبيح لها، وأن يكون همها التزين لزوجها لا للشارع، كما هو بدع المدنية الوافدة التي تحركها اليهودية العالمية.

    فإن كان ولا بد من "الكوافير" فليكن امرأة. وبالله التوفيق
    farao
    radBoy
    radBoy
    عضو متميز
    عضو متميز


    ذكر
    عدد الرسائل : 30
    العمر : 43
    الموقع : www.sha4rad.gid3an.com
    العمل/الترفيه : الاشعة وعلومها
    هوايتك المفضله : علم وتعلم
    الرتبة : <P align=center><A href=""><INPUT class=fushia readOnly size=17 value=" الشخصية " name=T1></A>
    تاريخ التسجيل : 07/10/2008

    ذهاب المرأة للكوافير ولبس الباروكة Empty رد: ذهاب المرأة للكوافير ولبس الباروكة

    مُساهمة من طرف radBoy الثلاثاء 11 نوفمبر 2008, 4:03 pm

    مشكور عزيزى رجل المستحيل
    مشكور على اهتمامك ولكن ما دمنا ابتعدنا عن ديننا فلا ننتظر الا ذلك

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس 28 مارس 2024, 11:48 pm